
منذ 2020، عادت المواجهات بين المغرب وجبهة البوليساريو في الصحراء المغربية، بعد فترات هدنة هشة .
• تفاصيل الحدث الحصري: قبل عدة أيام، قلّص المغرب القيود على حركة العبور في منطقة الكركارات، الأمر الذي أثار ردودًا دبلوماسية من الجزائر وجنوب إفريقيا، في حين سجلت دول الخليج وبعض البلدان العربية تأييدًا واضحًا للموقف المغربي .
• ردود فعل محلية: تجمعات دُعمت عبر شبكات التواصل داخل المغرب تُحمد القرار الحازم، وقد بدأت مؤسسات إعلامية وطنية (بحسب مصادر شرطة محلية) في توثيق الاحتجاجات السلمية الداعمة.
• أبعاد دبلوماسية دولية:
• أبدت الجزائر وجنوب إفريقيا رفضًا لعودة التوتر، وطالبت بإعادة المفاوضات تحت إشراف جديد للأمم المتحدة .
• بينما رحّبت السعودية والإمارات وقطر بالقرار المغربي، مؤكدة دعمها لوحدة التراب الوطني المغربي